حُراسحُراس
الإشعارات عرض المزيد
الأخبار الأخيرة
إصابة 7 جنود للاحتلال وارتقاء 3 فلسطينيين على حاجز الأنفاق قرب بيت لحم
أخبار
استشهاد مسن برصاص الاحتلال في مدينة الخليل
أخبار
اشتباكات ومواجهات باقتحامات قوات الاحتلال مناطق الضفة
أخبار
الاحتلال يفشل في اعتقال أحد المطاردين في مدينة قلقيلية
أخبار
اعتقالات
الاحتلال يواصل اعتقالاته في مناطق الضفة الغريبة والقدس المحتلة
أخبار
Aa
  • الرئيسية
  • أخبار
    • الداخل المحتل
    • القدس
    • الضفة الغربية
    • غزة
    • فصائل فلسطينية
    • قضايا وطنية
    أخبارعرض المزيد
    إصابة 7 جنود للاحتلال وارتقاء 3 فلسطينيين على حاجز الأنفاق قرب بيت لحم
    16/11/2023
    استشهاد مسن برصاص الاحتلال في مدينة الخليل
    13/11/2023
    اشتباكات ومواجهات باقتحامات قوات الاحتلال مناطق الضفة
    13/11/2023
    الاحتلال يفشل في اعتقال أحد المطاردين في مدينة قلقيلية
    11/11/2023
    اعتقالات
    الاحتلال يواصل اعتقالاته في مناطق الضفة الغريبة والقدس المحتلة
    11/11/2023
  • مقالات
  • تصاميم
  • ريلز
  • فيديوهات
  • بودكاست
بحث
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • الخلاصة
  • أخبار فلسطين
Aa
حُراسحُراس
بحث
  • الرئيسية
  • أخبار
    • الداخل المحتل
    • القدس
    • الضفة الغربية
    • غزة
    • فصائل فلسطينية
    • قضايا وطنية
  • مقالات
  • تصاميم
  • ريلز
  • فيديوهات
  • بودكاست
لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • الخلاصة
  • أخبار فلسطين
مقالات

التطبيع.. إنهاء للسلطة ونسف للسيادة

محمد القيق
آخر تحديث: 2023/10/06 at 10:26 مساءً
محمد القيق نشرت 06/10/2023 وسوم: الاحتلال الإسرائيلي التطبيع السلطة الفلسطينية
شارك

في مواجهة المقاومة الفلسطينية وإصرار الشعب على نيل حقوقه ورفض الاحتلال؛ بات الأخير يسرع من قطار التطبيع ويضيف قاطرة جديدة له في ظل وجود أخريات عدة قبل ذلك منذ عام 1979 إلى اليوم.

كل ذلك في محاولة لطمس أهم حقيقة، وهي أن فلسطين أرض يحتلها اليهود ويقيمون فيها قاعدة عسكرية أمريكية يغلفونها بمستوطنين، ويربطون ذلك بتاريخ ودين ويحيطون القاعدة بأنظمة استبداد؛ جيوشها حارس الكيان وأمنها رعب للعربي وحماية للاستبداد.

يواصل الاحتلال تسريع هذا المشهد الذي عززه الرئيس الأمريكي السابق “ترامب”، ويواصل إضافة مقطورات جديدة له الرئيس الأمريكي الحالي “جو بايدن”، وأهدافه كبيرة جدا عابرة للحدود في إطار رؤية الكيان بأن حدود “إسرائيل” من النيل إلى الفرات.

هناك أهداف متعددة للتطبيع لا يمكن وضعها في خانة واحدة وطمس عمق اللجوء لها؛ وهي الحاجة الاقتصادية، فنفي ذلك يتمثل في قيام دول عربية غنية بالتطبيع دون أن يكون ذلك من أجل المال، ولذلك فإن الأهداف من عقود لترويض الشعوب العربية على وجود “إسرائيل” تخدم استراتيجية الغرب ومنها:

* معادلة الجغرافيا التي يراد فيها ضرب المعنوية العربية وإبقاء الحلم العربي مجرد أغنية تمزق واقعها حدود وقطيعة وحروب وإفقار ومناكفة.

* التطبيع هو رخصة النظام المطلع للدخول للعالم كله، حيث يحصل النظام المطبع على الامتياز السياسي الدولي، وهذا الشرط تضعه أمريكا على العالم.

* التطبيع معادلة الاتزان في الشرق الأوسط التي من خلالها تفتح الجيوش على بعضها والمخابرات تتداخل ويصبح العدو هو الشعب، وأما الجيش فستكون عقيدته الواحدة منسقة بما تجريه أمريكا في برنامج التدجين وتبادل الخبرات وانخراط الجهات وتوزع الأدوار.

* التطبيع سلاح الإسرائيلي الذي سيكون أقوى في وجه أي دولة عربية لا تطبّع، وسيكون السيف الذي ستضرب به في كل بقعة بعد فتح الحدود والمجال الجوي وأجهزة المراقبة ووجود اللجان المشتركة.

* التطبيع هو الوصفة التي يحاول الاحتلال وأنظمة العرب استخدامها في إطار الحرب المعنوية على الفلسطينيين وترهيبهم وتعجيزهم كي يستسلموا، وكذا هي الوصفة ضد الشعوب لدمجها وتخريب مرتكزات أفكارها عن التاريخ.

* التطبيع هو مقبرة السلطة الفلسطينية ووأد كل بنود السيادة في اتفاقية أوسلو، وهو الهدف الأهم الذي من أجله جاءت فكرة أوسلو، وتمخضت قمة بيروت فولدت المبادرة العربية للسلام التي كان توقيتها وبنودها مشكوكا فيهما منذ لحظتها، حيث إن القمة من أجل نصرة فلسطين؛ فكيف بها باتت منقذا للكيان واستجداء للتطبيع؟!

هنا وفي هذا المضمار يتجلى ما يريده الاحتلال من إنهاء وجود الفلسطينيين السياسي وإبقاء المشهد أمنياً في الضفة الغربية، وهدم الجسر فورا بعد استكمال ما لأجله أنشئ جسر أوسلو وهو التطبيع.

اليوم يحاصَر الفلسطيني في كل شيء حتى في أروقة جامعة الدول العربية؛ في ظل الاعتداء على الفلسطينيين لا تسمع حتى بيانا أو إدانة، بل بات كل فريق الجامعة يغرد خارج سرب العروبة والقضية، ومن هو داخل السرب فهو منبوذ ومحاصر ومتقطعة بهم السبل.

اليوم هناك مفارقة قلبت الموازين بين التطبيع المنشود وقرار الشعب الفلسطيني بالمقاومة وتفعيلها والثبات والصمود، رغم كل المحبطات من حوله.

فكانت وحدة ساحات في مواجهة تطبيع عابر للجبهات؛ وكانت مقاومة تنسف تنسيقا وتفضح تطبيعا، وكان الإصرار في وجه التثبيط الذي كشفت الأيام أن جل حلقاته عربية بامتياز؛ والتخدير والتمرير سيد الموقف في بيانات تراكم غبار الوهم والوعود على ورقها، وتداخلت حروفها وانمسحت منها أهم الكلمات كالعروبة والثبات ودعم الشعب الفلسطيني، ليبقى وحيدا في الميدان يواجه على كل الصعُد، ينشد حقا أقره العالم وكفلته القوانين.

وما زال بعض العرب يحاول إلغاء ما فيها من مضامين ليتحقق هدفهم.. “وُجدت إسرائيل لتبقى، ووجدنا لمنع فلسطين من الحياة”..

ولكن للشعب ومقاومته كلمته، ومفادها أنه “لو قبّلوا يد نتنياهو وبن غفير من المحيط إلى الخليج سيبقى الفلسطيني يقاوم وينشد التحرير”.. هذا هو بيت القصيد ونقطة الضعف التي أصابت “إسرائيل”، وأدركت أجهزتها الأمنية وحكومتها أن مرحلة قادمة ستكون صعبة رغم وجود التطبيع، فهذا أعطى للفلسطينيين دفعة للثبات بعد الخذلان، وهذا ما كان بعد جولة التطبيع 2021، وجاءت “سيف القدس” التي نشأت من خلاها وحدة الساحات، والضفة اشتعلت، والمواجهة توسعت.

محمد القيق 06/10/2023
شارك
Aa

إقرأ ايضاً

إصابة 7 جنود للاحتلال وارتقاء 3 فلسطينيين على حاجز الأنفاق قرب بيت لحم

16/11/2023
استشهاد مسن برصاص الاحتلال في مدينة الخليل
اشتباكات ومواجهات باقتحامات قوات الاحتلال مناطق الضفة
الاحتلال يفشل في اعتقال أحد المطاردين في مدينة قلقيلية

إعلان

تابعنا على

12k متابعون رابط
112.2k متابعون تابع
Instagram تابع
6k أعضاء تابع

أحدث تغريدة

Tweets by huraasnet
حُراسحُراس
تابعنا

جميع الحقوق محفوظة لـ شبكة حُراس الإخبارية - 2022 Support & Development - StartPoint

  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • الخلاصة
  • أخبار فلسطين