حُراسحُراس
الإشعارات عرض المزيد
الأخبار الأخيرة
تحذيرات من مخططات استيطانية ممنهجة تستهدف الضفة الغربية والقدس
أخبار الضفة الغربية القدس
الكتلة الإسلامية بجامعة بيرزيت تطالب بوقف اعتداءات السلطة بالضفة
أخبار الضفة الغربية
هيئة دولية تدين اعتداء السلطة على عائلة المعتقل السياسي مصعب اشتية
أخبار الضفة الغربية
المقاومة
مقاومون ينفذون عمليتي إطلاق نار بجنين وأضرار في مستوطنة “جان نير”
أخبار الضفة الغربية
حمادة: اعتداء السلطة على عائلة اشتية تجاوز لكل القيم والأعراف
أخبار الضفة الغربية
Aa
  • الرئيسية
  • أخبار
    • الداخل المحتل
    • القدس
    • الضفة الغربية
    • غزة
    • فصائل فلسطينية
    • قضايا وطنية
    أخبارعرض المزيد
    تحذيرات من مخططات استيطانية ممنهجة تستهدف الضفة الغربية والقدس
    28/05/2023
    الكتلة الإسلامية بجامعة بيرزيت تطالب بوقف اعتداءات السلطة بالضفة
    28/05/2023
    هيئة دولية تدين اعتداء السلطة على عائلة المعتقل السياسي مصعب اشتية
    28/05/2023
    المقاومة
    مقاومون ينفذون عمليتي إطلاق نار بجنين وأضرار في مستوطنة “جان نير”
    28/05/2023
    حمادة: اعتداء السلطة على عائلة اشتية تجاوز لكل القيم والأعراف
    28/05/2023
  • مقالات
  • تصاميم
  • ريلز
  • فيديوهات
  • بودكاست
بحث
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • الخلاصة
  • أخبار فلسطين
Aa
حُراسحُراس
بحث
  • الرئيسية
  • أخبار
    • الداخل المحتل
    • القدس
    • الضفة الغربية
    • غزة
    • فصائل فلسطينية
    • قضايا وطنية
  • مقالات
  • تصاميم
  • ريلز
  • فيديوهات
  • بودكاست
لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • الخلاصة
  • أخبار فلسطين
مقالات

فلتبقَ نابلس “جبل النار” نارًا على المحتلّ

وليد الهودلي
آخر تحديث: 2022/12/04 at 1:54 صباحًا
وليد الهودلي نشرت 24/09/2022 وسوم: فلسطين
شارك

أمام ما يحدث في نابلس من أحداث مؤلمة بلا حدود ومؤسفة بحجم قضيتنا العظيمة، وأمام أمانة الكلمة وخطرها في هذه الوقت الحسّاس لا بدّ من قول الحق ما استطعنا لذلك سبيلا، إن لم تقل أقلامنا ما ينبغي أن تقول فلتُكسر وليجفّ مدادها خير لها ولنا وللناس أجمعين.

وكذلك لا ينبغي للقلم الرصين والحريص على حقن الدماء ودفع عجلة القول النافع في خدمة ثقافة مجتمع يعاني أشد المعاناة من ويلات الاحتلال أن يسهم ولو بشقّ كلمة في صب الزيت على النار ولا أن يؤجّج صراعا فيقدّم خدمة مجانية للاحتلال من حيث يدري أو لا يدري.

يجب أن نؤكّد حرمة الدم الفلسطيني وغلاءه وأنه لا يمكن أبدا أن يكون رخيصا وسهل المنال لأي كان وتحت أيّ مبرّر ومهما كانت الخلفيات والمسوّغات السياسية والأمنية، فمن قُتل في نابلس بيد فلسطينية هو رب أسرة وله أبناء وأخ شهيد برصاص الاحتلال، هذه الرصاصة لم تقتل نفسا بريئة فحسب، بل خلّفت أرملة وأيتاما، لا يمكن أن يتقاسم الرصاص الإسرائيلي والفلسطيني دماء هذه العائلة ويستبيح حرماتها بهذا الشكل الدمويّ المريع.

يجب أن نسمّي الأمور بمسميّاتها؛ ما حدث هو جريمة قتل والقاتل من أصدر الأمر ومن نفّذ ومن أجاز ذلك ومن رعى سياسات تؤدي إلى الوصول إلى هذا المربّع الأسود، ويشارك في الجريمة كذلك كلّ من يبرّرها وكل من يغذّي القلوب بالأحقاد وكلّ من يقدّم محتوى أو يقول بكلمة من شأنها أن تؤدي إلى مثل هذا الفعل، ويقع في ذات الدائرة أيضا كلّ مسؤول لا يستخلص العبر، ويعاقب كلّ من ساهم في الوصول إلى هذه الجريمة، خاصة من فوّت جرائم مماثلة دون أن ينال مرتكبوها العقوبة اللازمة وفق ما ينص عليه القانون، فمن يتساهل في سيادة القانون ويغضّ الطرف عن ملاحقة المجرم هو شريك في القتل، فلو لقي مثلا من أطلق النار على الدكتور ناصر الدين الشاعر في وضح النهار ومن أرسله للجريمة جزاءه من عقوبة رادعة لكان بالإمكان أن لا تحدث جريمة أمس الأول. وهذا ينطبق على نزار بنات وكل من قتل في مثل هذه السياقات المُرّة، وهذا ما سنقوله أيضا في حال وقوع جرائم لاحقة لا سمح الله.

لا بدّ عند سفك دم فلسطيني أن يكشف الغطاء عن المجرم وينال ما يستحق من عقاب كي يكون عبرة لغيره. وعن كلّ من ساهم أو حرّض أو شجّع أو أصدر أمرا أو أعطى الضوء الأخضر، في هذا السياق يقول عمر بن الخطاب عندما أنزل العقوبة على مجموعة اشتركت في قتل رجل: “لو اشترك فيها أهل صنعاء جميعًا لقتلتهم به”.

هناك مشكلة كبيرة حصلت قد تكون من أسبابها رخاوة الأصبع على الزناد واستسهال إطلاق النار وعدم التشدّد في تعليمات إطلاق النار وفي ذات الوقت قضية الاعتقال التي سبقت المواجهة مع المظاهرة التي خرجت احتجاجا على هذا الأمر، لماذا نلتزم ما أوصت عليه المرحومة اتفاقية أوسلوا، في حين أن أعداءنا الذين وقّعوا هذه الاتفاقية لم يلتزموا أيّ شيء منها. تقوم فرق المستعربين التي أعدّها ودرّبها المحتلّ لقتل الفلسطيني إضافة إلى الجيش بالدخول إلى المناطق التي اتفق على تسميتها ألف وهي خاضعة أمنيا للسلطة، ومع هذا تخترق كلّ الاتفاقيات وتقوم بنفسها بانتهاكها وتعيث فيها قتلا واعتقالا، في حين أن هذا مخالف لما نصّت عليه أوسلو. وتقوم قطعان المستوطنين بقطع الطرق والعربدة وقطع أشجار الزيتون، ولم نسمع يوما أن الأمن الإسرائيلي اعتقل مستوطنا ولو لبضع ساعات، لماذا نلتزم  لهم مئة بالمئة، في حين أنهم لا يلتزمون صفرًا في المئة؟ 

وصلنا إلى حالة لم تعد مقبولة أبدا وأن السلطة إن لم تتوقّف عن هذا فهذا بمثابة انتخار سياسي، لم يعد اتفاق أوسلو قائما على الأرض ودولة الاحتلال رمته برصاصها المميت بكثافة متواصلة وتركته خرقة بالية تذروه الرياح، لا أدري لماذا نتعلّق بأسوأ ما فيه؟!

لا بدّ من كل من يملك قولا أو فعلا أن يبذله باتجاه حقن الدم الفلسطيني والوقوف في وجه كلّ من لا يقدّس هذا الدم ولا يعطيه وزنه الحقيقي، يكفي هذا الشعب المكافح ما يلاقيه من الاحتلال، لا بدّ من تضافر جهود القوى الحيّة والحريصة على حرمة هذا الدم. اليوم هو يوم المواقف الحرّة والحضور الحقيقي والفاعل لكل منتمٍ لهذه القضية العظيمة: قضية القدس وفلسطين والتحدّي المركزي مع هذا الاحتلال المتربّص بنا أجمعين.

وليد الهودلي 24/09/2022
شارك
Aa

إقرأ ايضاً

تحذيرات من مخططات استيطانية ممنهجة تستهدف الضفة الغربية والقدس

28/05/2023
الكتلة الإسلامية بجامعة بيرزيت تطالب بوقف اعتداءات السلطة بالضفة
هيئة دولية تدين اعتداء السلطة على عائلة المعتقل السياسي مصعب اشتية
مقاومون ينفذون عمليتي إطلاق نار بجنين وأضرار في مستوطنة “جان نير”

إعلان

تابعنا على

12k متابعون رابط
112.2k متابعون تابع
Instagram تابع
6k أعضاء تابع

أحدث تغريدة

Tweets by huraasnet
حُراسحُراس
تابعنا

جميع الحقوق محفوظة لـ شبكة حُراس الإخبارية - 2022 Support & Development - StartPoint

  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • الخلاصة
  • أخبار فلسطين