حُراسحُراس
الإشعارات عرض المزيد
الأخبار الأخيرة
النائب قرعاوي: مخيم نور شمس نموذج للصمود والإصرار على التصدي ومقاومة الاحتلال
أخبار الضفة الغربية
جماهير طولكرم تشيع الشهيدين القسامي أسيد أبو علي وعبد الرحمن أبو دغش
أخبار الضفة الغربية
كتلة بيرزيت: ضربات الاحتلال والسلطة لن تزيدنا إلا ثباتًا وقوة
أخبار الضفة الغربية
ثلاث عمليات إطلاق نار في الضفة الغربية خلال ساعات
أخبار الضفة الغربية
عكرمة صبري
الشيخ عكرمة صبري يحذر من مساعي الاحتلال للسيطرة على الأقصى
أخبار القدس
Aa
  • الرئيسية
  • أخبار
    • الداخل المحتل
    • القدس
    • الضفة الغربية
    • غزة
    • فصائل فلسطينية
    • قضايا وطنية
    أخبارعرض المزيد
    النائب قرعاوي: مخيم نور شمس نموذج للصمود والإصرار على التصدي ومقاومة الاحتلال
    24/09/2023
    جماهير طولكرم تشيع الشهيدين القسامي أسيد أبو علي وعبد الرحمن أبو دغش
    24/09/2023
    كتلة بيرزيت: ضربات الاحتلال والسلطة لن تزيدنا إلا ثباتًا وقوة
    24/09/2023
    ثلاث عمليات إطلاق نار في الضفة الغربية خلال ساعات
    24/09/2023
    عكرمة صبري
    الشيخ عكرمة صبري يحذر من مساعي الاحتلال للسيطرة على الأقصى
    24/09/2023
  • مقالات
  • تصاميم
  • ريلز
  • فيديوهات
  • بودكاست
بحث
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • الخلاصة
  • أخبار فلسطين
Aa
حُراسحُراس
بحث
  • الرئيسية
  • أخبار
    • الداخل المحتل
    • القدس
    • الضفة الغربية
    • غزة
    • فصائل فلسطينية
    • قضايا وطنية
  • مقالات
  • تصاميم
  • ريلز
  • فيديوهات
  • بودكاست
لديك حساب موجود؟ تسجيل الدخول
تابعنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • الخلاصة
  • أخبار فلسطين
مقالات

35 عامًا لانطلاقة حماس.. نموذج حماية المشروع الوطني والثوابت والمقدسات

هلال نصار
آخر تحديث: 2022/12/08 at 2:32 مساءً
هلال نصار نشرت 08/12/2022 وسوم: الانطلاقة35 حماس فلسطين
شارك

حماس انطلقت قبل 35 عامًا لتحافظ على المشروع الوطني وتصون المقدسات الإسلامية والثوابت الوطنية، وتؤكد الهوية الفلسطينية عبر مواصلة العمل المقاوم والكفاح المسلح والنضال الشعبي، وكل طرق مواجهة الاحتلال حتى التحرير بإذن الله، فقد حرصت على فرض معادلات إستراتيجية ثابتة للصراع مع العدو الصهيوني على الرغم من تعرضها للملاحقة والمطاردة والإبعاد والاعتقال والاغتيال والحصار وتصنيفها بالإرهاب، لأنها تمثل حقًّا فلسطينيًّا مشروعًا يدلل على أن فلسطين عربية من البحر إلى النهر والقدس عاصمتها الأبدية، ففلسطين قضيتنا والمحتل عدونا، والدفاع عن شعبنا ومقدساتنا هو حق مشروع كفلته الاتفاقات والمعاهدات الدولية، ولشعبنا الحق في تقرير المصير وعودة اللاجئين وتحرير الأسرى من قضبان الاحتلال وحماية المقدسات من اقتحامات المستوطنين والتصدي لانتهاكات التدنيس والتهويد والاستيطان، فمن غير المقاومة جدير بحفظ المشروع الوطني وحماية المقدسات والثوابت؟

حرصت حماس على دخول الانتخابات التشريعية بهدف حماية المقاومة وتشكيل جسم سياسي وطني يكفل مشروعية حفظها وصيانتها داخل المؤسسات الرسمية والتصدي لتصنيفها بالإرهاب فمثلت نموذجًا ازدواجيًّا بين الحكم والمقاومة.. فانطلقت رفضًا لانتزاع الأراضي المسلوبة وبناء المغتصبات الاستيطانية ووقف سياسة الظلم والقهر لشعبنا واستباحة مقدساتنا.. وإيقاظ ضمائر اللاهثين خلف السلام الهزيل والاتفاقات العبثية والتنسيق المدنس فقد شكلت مسارًا واضحًا وتحولًا إستراتيجيًّا أمام هذه الروح القتالية التي تسكن في صدور هؤلاء الشباب الثائر، وقد استطاعت بجمع البيت الفلسطيني في غرفة مشتركة بجميع ألوانه وأطيافه ونفذت عمليات عسكرية تحت اسم الركن الشديد بقيادة جيش القسام، لتؤكد تماسك الجبهة الوطنية وتحفظ وحدة القرار السياسي ووحدة الصف الداخلي، كما عملت على توحيد جغرافية الوطن بلغة الدم والشهادة على درب الجهاد حتى النصر والتحرير، وتمسكت بالثوابت وأصرت على تحقيقها وتوارثها بين الأجيال.

حماس بعد 35 عامًا تقارع المحتل ليذوق الويلات وما زالت تقف له بالمرصاد.. هذا القدر الذي سيقتلع جذور كيانهم ويقض مضاجع وهمهم فمعركتنا مع العدو المحتل معركة عقيدة وهوية ووجود وحياة.. ولن تتوقف المعركة ما دام المحتل يغتصب حقنا ويسلب وطننا ولن يرى فيها إلا الجحيم والموت الزؤوم ولغتنا معه هي لغة البندقية التي نسطرها بالدم والشهادة.. وخاضت جولات وصولات مع العدو الصهيوني كانت آخرها معركة سيف القدس منتصف عام 2021م، ذلك سيف الحق الذي ما زال مشرعًا ومصلتًا على المحتل استجابة لنداء المرابطين المقدسيين في المسجد الأقصى وأهالي حي الشيخ جراح عندما وجهوا استغاثتهم للقائد محمد ضيف فجاء الرد من غزة الأبية لتزلزل الأرض تحت بني يهود واستطاعت توحيد جبهات القتال في عدة ساحات داخل الأراضي المحتلة، هنا فرضت معادلات إستراتيجية في العمل المقاوم والكفاح المسلح وكسرت مركز الظلم العالمي وقبلة التطبيع العربي وأربكت معادلات منظومة الاحتلال الأمنية والاستخبارية والعسكرية حتى وصل الأمر بالعدو إلى عدم قدرته السيطرة على جبهته الداخلية.. فالمقاومة شَرعَت سيفها بهدف تحرير المقدسات وحماية الثوابت الوطنية، فمن يلعب بالنار يكتوي بها.. فنحن أصحاب الحق والعاقبة للمتقين.. ولتعلمُن نبأه بعد حِين.

هلال نصار 08/12/2022
شارك
Aa

إقرأ ايضاً

النائب قرعاوي: مخيم نور شمس نموذج للصمود والإصرار على التصدي ومقاومة الاحتلال

24/09/2023
جماهير طولكرم تشيع الشهيدين القسامي أسيد أبو علي وعبد الرحمن أبو دغش
كتلة بيرزيت: ضربات الاحتلال والسلطة لن تزيدنا إلا ثباتًا وقوة
ثلاث عمليات إطلاق نار في الضفة الغربية خلال ساعات

إعلان

تابعنا على

12k متابعون رابط
112.2k متابعون تابع
Instagram تابع
6k أعضاء تابع

أحدث تغريدة

Tweets by huraasnet
حُراسحُراس
تابعنا

جميع الحقوق محفوظة لـ شبكة حُراس الإخبارية - 2022 Support & Development - StartPoint

  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • الخلاصة
  • أخبار فلسطين